Auf ein Miniaturbild klicken, um zu Google Books zu gelangen.
Lädt ... The Woman from Tantouravon Raḍwá ʻĀshūr
Lädt ...
Melde dich bei LibraryThing an um herauszufinden, ob du dieses Buch mögen würdest. Keine aktuelle Diskussion zu diesem Buch. ثأرها مع الزمن معضلة بلاحل " رقية الفلسطينية بنت الطنطورة تعايشت معها منذ كانت طفلة حتى اصبحت جده تروى لنا مآساة شعب المخيمات واللاجئين مآساة وطن قد أنتكب وسُلب وشرد أهله قلوب قد أدماها الشتات فى غياب لضمير العالم العربى:(( ولكن بالرغم من كل هذا يبقى الصمود والإصرار هو الأمل فسيسترد الحق ولو بعد حيين وستعود رقية الصغيرة يوما الى وطنها وتفتح باب دارهم بالمفتاح الذى سلمته لها جدتها رقية ______________________________________ كم انت مبدعة يا رضوى فى هذا الدمج العبقرى بين التماسك الروائى وسرد الحقائق التاريخيه رااائعة تلك الرواية ابكتنى ولكن "أمسى البكاء مبتذلاً، ربما لأن الدموع صارت تستحي من نفسها، لا مجال." .. اصابتنى فى مقتل انها قضية أمة لم ولن تغلق على مر الزمن وسيأتى اليوم الذى نرجع فيه أوطاننا وان طال الليل ولكن الصبح قريب ان شاء الله شئٌ بدتُ ألحظه في نفسي ، مع قراءتي لهذا النوع من الروايات ، التي تسرد تاريخنا بأسلوب أدبي مشوق ، و هو أني صرت أتذكر هذه التواريخ جيداً أكثر مما مضى بل و بتفاصيل أدق و أحداث أكثر ... كنت سابقا أحفظ تاريخ ٤٨ و تاريخ مذبحة صابرا و شاتيلا و تواريخ معاهدات الذل و العار كما تعودنا أثناء الدراسة .. تاريخ بجوار آخر قد يُنسي بعضها الآخر لكن مع هذا الأسلوب الروائي صرت أكثر يقظة مع أحداث التاريخ .. فقد كنت أثناء القراءة أشعر و كأنني وسط الأحداث أسمع الصرخات و الهمسات ، أرى الشجعان و الخونة ، أشم مسك الشهداء و ريحة بارود الأبطال .. فن كتابي ينبض بالحياة هذه كانت ثاني تجربة لي مع كتابات رضوى عاشور .. و يبدو أن لكل كاتب عمل إبداعي لا يضاهيه عمل آخر مهما كان هذا الآخر رائعا ؛ فلابد لك مع الأسف أن تقارن بينه و بين ذاك الإبداع الأول .. أقصد هنا طبعا رائعة رضوى الأولى " ثلاثية غرناطة"! شكرا رضوى عاشور مرة أخرى أن جعلتنا نعيش هذه المآسي ، و نعرف أكثر عن تاريخنا ، بل و تدفعينني لأبحث أكثر و أكثر عن صفحات منسية من تاريخ هذه الأمة! أما عن المشاعر حول أحداث الرواية التي تحكي مأساة أمة -و ليس فلسطين فقط- فهذه لها وقت آخر إذا شاء المولى عز وجل .. لست أدري عن هذه الكلمات ما أقول. رواية تفوق الوصف...تولد المشاعر... تحرك الوجدان...تؤجج الكره للصهاينة و تسبح بالعقل في متاهات التفكير...تحركك لتبحث أكثر في تاريخ النضال الفلسطيني...تجعلك تتحسر على أناس تمنيت لو كنت معهم...تحارب و تدفع ضريبة الدم لا لتصب النقود في جيب أحد الزعماء كما يحدث اليوم و لكن لترسم تلك الابتسامة على وجه أرملة بسيطة في إحدى مخيمات بيروت...لم تكتب هذه السطور لتكون رواية و لكن لتخلد أسطورة أدبية و وطنية فلسطينية... ملحمة دفعنا ثمنها و لا زلنا Zeige 5 von 5 keine Rezensionen | Rezension hinzufügen
Auszeichnungen
Palestine. For most of us, the word brings to mind a series of confused images and disjointed associations--massacres, refugee camps, UN resolutions, settlements, terrorist attacks, war, occupation, checkered kuffiyehs and suicide bombers, a seemingly endless cycle of death and destruction. This novel does not shy away from such painful images, but it is first and foremost a powerful human story, following the life of a young girl from her days in the village of al-Tantoura in Palestine up to the dawn of the new century. We participate in events as they unfold, seeing them through the uneducated but sharply intelligent mind of Ruqayya, as she tries to make sense of all that has happened to her and her family. With her, we live her love of her land and of her people; we feel the repeated pain of loss, of diaspora, and of cross-generational misunderstanding; and above all, we come to know her indomitable human spirit. As we read we discover that we have become part of Ruqayya's family, and her voice will remain with us long after we have closed the book. Keine Bibliotheksbeschreibungen gefunden. |
Aktuelle DiskussionenKeineBeliebte Umschlagbilder
Google Books — Lädt ... GenresMelvil Decimal System (DDC)892.736Literature Literature of other languages Middle Eastern languages Arabic (Egypt, Lebanon, Palestine, Saudi Arabia, Sudan) Arabic fiction 1945–2000Klassifikation der Library of Congress [LCC] (USA)BewertungDurchschnitt:
Bist das du?Werde ein LibraryThing-Autor. |
فين الشعب دا اللي يقدر يستحمل التهجير والقتل وحتي الرفض من كل الشعوب التانية
فين الشعب دا اللي حاسس ان هويته بترووح
اه افتكرت , دي فلسطين تخيلوا فلسطين كدا
اي والله فلسطين كدا
بقالهم عقود في القهر دا ولسه الله اعلم في ايه تاني
الرواية بجد لو عشتها بكل مشاعرك وكيانك اقل حاجه انك ياهتحس برغبة شديدة في البكاء او بغضب شديد جدا
دا تقديري الشخصي
ويفضل السؤال رضوي عاشور عايزه توصل لحد فين بينا بالظبط ! ( )