Autorenbild.

مصطفي إبراهيم

Autor von المانيفستو

1 Werk 13 Mitglieder 4 Rezensionen

Werke von مصطفي إبراهيم

المانيفستو (2013) 13 Exemplare

Getagged

Wissenswertes

Für diesen Autor liegen noch keine Einträge mit "Wissenswertem" vor. Sie können helfen.

Mitglieder

Rezensionen

لسه من هواة الشعر عامة و كذلك الشعر العامي !
ليست سيئة ، لكنها ليست وجبتي المفضلة كذلك ، كما أن كلمة المانيفستو مرتبطة لدي ارتباطًا وثيقًا بكارل ماركس و مانيفستو الشيوعية مما يجعل الأمل أصعب قليلًا !
 
Gekennzeichnet
Reem.Amgad | 3 weitere Rezensionen | Jun 3, 2020 |
مقال رائـع عن الديوان نشر في جريدة التحرير -
.
«مانيفستو» مصطفى إبراهيم.. لعبة الدوائر والنبوءات



أحمد مجدي همام
نشر:
7/5/2013

فى ديوانه الثانى «المانيسفتو» (دار بلومزبيرى 2013)، يقدم مصطفى إبراهيم عدة ألعاب، داخل القصيدة وخارجها، تبنى فى منقضاها ديوانا مخاتلا، لم تعتده القصيدة العاميّة المصرية. فالديوان الذى يتألف من سبعة أقسام، يفتتح كل قسم منهم بقصيدة (من قواعد الدايرة السبعة)، والدائرة هنا، لا يقصد بها فقط التشكيل الذى يتحرك فيه الثوار، كأنسب شكل هندسى يقى من ضربات الأعداء، إنما تبدو الدائرة فى «المانيفستو» كثيمة رئيسية، أو إشارة زاعقة، لحال الثورة المصرية، أو الحياة بشكل أعم.

مصطفى إبراهيم الذى درس الهندسة، وتخرج فى جامعة القاهرة، يوظف الدوائر داخل نصوصه، بشكل يصح معه أن نؤولها على كونها نبوءة: (يا دنيا أنا باكتب/ للى جاى بعديّا/ وأنا جاى بعدى ألوف/ وإن كنت باخد صور/ للقصة مش لِيّا/ فَ أنا نفسى غيرى يشوف). حيث تبدأ النبوءة من عند مُطلِقها، ثم تدور الأحداث، لتثبت مصداقية النبوءة بالعودة إلى قائلها، لتكتمل الدائرة وتنغلق، فيسرى تيار البصيرة فيها، ليكسبها نوعا من الإيحاء بالتحقق. وعدا عن قواعد «الدائرة السبعة» التى هى استهلالات شعرية لكل قسم فى الديوان، يشير الشاعر إلى الدائرة وتأويلها فى عدة قصائد: (الكاميرا جايبة صقر طاير فوق بعيد/ عمال يلف ويرسم دايرة مقفولة/ وكإنه حاسس باللى هينقتل تحته/ وإن الحسين على وش مدبحته..)، من قصيدة «إنى رأيتُ اليوم»، حيث يترك الشاعر مفتاحا لتأويل الدائرة، التى ليست سوى نبوءة لما سيصير. تلك الإشارة الصريحة، ترد خافتة فى نصوص أخرى: (كما كنتم/ بتتمنوا الحياة بالطول/ عشان فاكرينها جايبة جديد/ كرهتوها/ عشان طلعت مهيش فارقة/ هترجّعكو بالتحديد/ كما كنتم) وهنا، نص دائرى، تلتقى فيه البداية بالنهاية فى نقطة واحدة، على إطار الدائرة، التى يواصل إبراهيم عزفه عليها: (كل الدَّاين.. كان مِتْدَاين/ والدّين بيلف بدون ترتيب) من قصيدة «سيب». ويبرهن الشاعر، على فكرة الدائرة، والنبوءة بشكل يبدو مباشر نوعا ما، فى قصيدة (ثم دارت اللمونة) «ثم فجأة الكل يتعب/ ثم إن الجيش هيقتل/ ثم إحنا حمارنا يغلب/ ثم جيم الدومينو يقفل/ ثم مصر عاوزة زقّة/ ثم ناس ماتقولش لأه/ يركبوا ع الثورة تانى/ ثم نخسر.. ثم نكسب». فيأتى دوران الليمونة، كإشارة إلى استمرار أحداث الثورة وتبعاتها، مرورا ببعض التفاصيل، وانتهاء بنبوءة صريحة بانتصار الشعب وثورته.



اللعبة الأخرى التى تبرز فى الديوان الثانى لمصطفى إبراهيم، هى نسج بعض القصائد وفقا لتقنيات سردية، ما يمنح النصوص نَفَسَا حكائيا محببا، تتفاوت تلك التقنيات بين قصائد تقوم على الحوار، مثل قصيدة «ديالوج»، مرورا بقصائد نستطيع أن نسميها «القصة القصيدة» منها قصيدة «المولوية» التى ترصد حوارا بين الشاعر وأحد دراويش الصوفية، والتى يتخللها تكنيكات تشبه تكنيك الحلم فى السرد. انتهاء بقصيدة «إنى رأيتُ اليوم»، والتى تحمل عنوانا فرعيا شارحا (فيلم شعرى)، والتى يجوز لنا وصفها بأنها سيناريو كُتِب شعرا، يحرص على المشهدية ورصد الأصوات، إذ يستعين مصطفى إبراهيم بالكثير من المصطلحات السينمائية: زووم إن، سين، فيد آوت، وتلك المصطلحات، كُتِب بعضها بالعربية، بينما كتِبت فى مواضع أخرى بالإنجليزية.



الملمح الثالث الذى يَسِم «المانيفستو» هو الانحياز المطلق إلى الثورة، لا كتنظيرات، ولا حتى كشعارات زاعقة ومؤدلجة، بل كقصائد كُتبت بروح ميادين الثورة، بل بروح جبهات الاشتباك بين الثوار من جهة، وكل الآخرين ممن ليسوا مع الثورة، من عسكر وتيارات الإسلام السياسى، والمتخاذلين. وربما يكون عنوان الديوان، عتبة مناسبة للخوض فى هذه الزاوية، فالمانيفستو، هو بيان بأهداف تنظيم أو حركة ما، وتبدو تلك الحركة فى قصائد مصطفى إبراهيم، هى حركة الثوار بالتحديد، يقول الشاعر فى قصيدة (فلان الفلانى): «فلان اللى بالفيسبا طالع وداخل/ يجيب اللى يتصاب م الضرب جوّا/ فلان اللى فِ الضرب عند المداخل/ يطلّع صحابه ويستنّى هوّا..».



تبقى الإشارة هنا، إلى أن الشعر الجيد، فى أحد أوجهه نبوءة، وهذا لا يعنى ضرورة أن تحتوى كل قصيدة جيدة، فنيا، على نبوءة ما، لكن الأمر يتعلق برهافة رؤية الشاعر، والتحامه بالهم الجمعى، وهو ما يتجلى فى شعر العامية تحديدا، المنبثق من لغة الشارع فى الأساس، فمثلا يقول الشاعر الكبير أحمد فؤاد نجم فى قصيدته (ورقة من ملف القضية)، التى كتبت منذ سنوات قبل ثورة يناير «يوم خمسة وعشرين الماضى/ إيه مشّاك عند التحرير؟»، بينما يبشر الشاعر الكبير سيد حجاب فى ديوانه (قبل الطوفان الجاى) (2010) بثورة قريبة.. ويبدو أن هذا التقارب بين شعر العامية والواقع، قد يخل فى بعض الأحيان بفنية النص، حال توغل الشاعر فى الوقائع، بالتورط بذكر أسماء بعينها، لينخفض الشعر درجة، فيصير أقرب إلى منشور سياسى، متخليا عن فكرة الخلود، متورطا فى قضايا آنية بعينها، فتموت القصيدة بموت تلك القضايا، وهى الهفوة التى سقط فيها الشاعر فى بعض قصائده، فيذكر شهداء الثورة بالاسم «الشيخ عماد عفت، مثلا»، ويذكر وقائع بعينها «مجزرة محمد محمود»، أو يعرج على مليونيات الإخوان المسلمين، فيقول فى قصيدة ثم دارت اللمونة «ثم قال هانزل لوحدى/ ثم دقن فى كل حتة/ ثم يعمل مليونية/ ثم يمشى الساعة ستة..».



فى المجمل، ينسج مصطفى إبراهيم عالمه الشعرى، بين الثورة والحياة، وتقاطعاتهما مع الدوائر، حريصا على توزيع الديوان بين الثورة ووقائعها، والتأملات المجردة، مانحا نصوصه بعدا قصصيا أحيانا، مع دفقات من التأمل والشجن الشعرى، خالقا فى النهاية ديوانا يحمل من الجدة والفرادة ما يضع الشاعر الشاب فى طليعة شعراء العامية المصرية.
… (mehr)
 
Gekennzeichnet
amir.lewiz | 3 weitere Rezensionen | Feb 27, 2014 |
عارف من كتر ماالكلام عااالى وفى الصميم
تعوز تفتح الديوان كل شويه
وتعيد من الأول!
وتنزل منه قصايد تسمعها من كتر ما اتعلقت بيها !
رااائع مش كفاية !!
تخرج بانطباع :هو ازاى كده ؟! لا بجد ازاى كده ؟!


 
Gekennzeichnet
fatma92 | 3 weitere Rezensionen | Feb 27, 2014 |
المانيفستو


جميل جدا بصوت مصطفى: http://www.youtube.com/watch?v=Pc_H4jENC9g



-------------(م)--------------
ماسبيرو أخطر م الرصاص و القصر
ملّى عنيك بالدم...قبل الطلوع قدام
ما تسيبش جيشك تِقسمه الأعلام
مش كل مين جنبك....جواه بيهتف مصر

--------------(ا)---------------
الوقفة جنب النار ..بتقلل الدخان
- إهتف هتاف إبن المكان و الظرف
- إضرب بعزمك ... أو ما تضربشى
إرجع بضهرك ... أو ما تهربشى
إمسك عصاية ثورتك م الطرف
التاريخ ضمن الغنايم ..و بيكتبه الكسبان




--------------(ن)--------------
نقى دايما طوب صغير حدفتك توصل بعيد
نفترق ساعة المطاردات ..أربعات
نشّن الباراشوت ناحية الصف العريض
نجرى فجأة.. نردّ فجأة.. نص قوتنا المفاجأة
ندّم اللى يعورك........و إقطعله إيد

--------------(ي)--------------
يؤتَى الحِذر من مكمنُه
يأتِى الغبى باللص ثم يحلّفه
يؤتَى الهتاف... رَّجاً بممن يَهتِفه
- يؤتَى الجدع... قلبا بمما إتجَدعنُه

--------------(ف)--------------
فّرق ما بين....الجرأة و القلب الحديد... و الرمى جوا التهلكة
فتش بإيد ع المستفيد ..و بإيد عن الصاحب الجدع
فتح اذا الناس غمضت....غمض إذا نظرك خدع
فرّغ عياطك ع الصحاب... دم و خميرة... مش بكا

--------------(س)--------------

سمى الحاجات دى بإسمها...الكدب... و الخوف... و الخيانة
سجادة المسامير... تتحط ع الناصية ...غطّيها بالدخان ..ولّع قصادها كاوتش
سد الطريق لورا علشان ما تترددش
سيب باب لجيشهم يهربوا منه
سلّم رايات الحلم لحد من سِنُّه
سلّم قراركوا لأكتر كفّ عرقانة

--------------(ت)--------------
تبّت يدا من ساب رفاق المعركة بطولهم
تمن القضية اللى اندفع مبقاش يجوز يرجع
تتعب تبص ف عين.. إصحابك الطايرة....شوف مين من الآخر دفع....لو زيهم... إدفع
تلت الرصاص نحو العدو... .تلتينه للخاين..الطعنة جاية من هنا مش من هناك
تعب النهاردة غير تعب بكرة....الوقت مش دايما معاك.
تحتك فيه ناس عاوزة الأمل...مش عاوزه؟... سيبهولهم

--------------( و )--------------
وسّع الجبهة لو إنتوا كتير... و .ضّيقها لو إنتوا أقل
ولع شماريخ وسطكوا اول ما تلقى الرتم قل
وقّع لمض كل العواميد اللى كاشفة ناحيتك
وّدى الإعاشة قبل ما تدوق لقمتك
وجّب مع السكان و أهل المنطقة...حتى لو فاهمين غلط...فيه ناس كتير متلخبطة ...إكسب عدد ....و إكسب غطا
وزع عيونك فوق و تحت....و خاف من اللى يصورك
وطّى و عينك باصّة فوق ع الطوب و إلا يعوّرك
وقّف إذا سحبوك على شارع طويل
وفّر بديل
وافق على الهدنة إذا سحبوا الكلاب
لو سابوا خليك انتا آخر حد ساب
واحد بيفرق ف العدد جدا
و عشان كده....
أول ما تلقى إن الصفوف ناقصاك ...
وسع مكانك... للى جاى وراك
… (mehr)
 
Gekennzeichnet
AmrAzzazi | 3 weitere Rezensionen | Feb 27, 2014 |

Statistikseite

Werke
1
Mitglieder
13
Beliebtheit
#774,335
Bewertung
½ 3.6
Rezensionen
4
ISBNs
1