Autorenbild.

Bahaa TaherRezensionen

Autor von Die Oase

22+ Werke 355 Mitglieder 31 Rezensionen Lieblingsautor von 1 Lesern

Rezensionen

I’ve read and enjoyed this contemporary Egyptian author before. This time, sad to say, not so much. Set in the early years of Nasser’s rule—with all of its false starts, corruption, and …… the book uses the vehicle of a “romance” to tell a deeper story about commitment, betrayal, ambition, temptation, hope and disillusionment. It might all work for you but this one just never managed to convince me, despite glimpses of a powerful message underneath.
 
Gekennzeichnet
Gypsy_Boy | 2 weitere Rezensionen | Aug 24, 2023 |
الرواية ناضجة , اصناف من الخيانة والنقاء , اصناف من التعطش للشر والجنوح للخير , جميله
 
Gekennzeichnet
amaabdou | 7 weitere Rezensionen | Oct 14, 2022 |
الاسم و الشكل بيجذبوا الواحد للكتاب

أول صدمة ف الكتاب كانت حجمه ! كنت متوقعاه يبقى كبير بس اكتشفت انه صغير
!
عديناها ،
كنا ماشيين بسلاسة في المقالات لحد ما مرة واحدة معدتش فاهمه ايه اللي جاب المقال ده بالمقال اللي قبله او علاقته بالكلام
يمكن اللي خيب املي إني كنت متوقعة من الكتاب ده حاجه بس لقيت حاجات تانية
مبسط و سهل بس كنت متوقعة منه انه يتعمق بس محصلش !
 
Gekennzeichnet
Reem.Amgad | Jun 3, 2020 |

ظلت هذه الرواية قابعة في مكتبة بيتنا - ربما كانت للوالدة أو الوالد - دون أن أفكر جديًا في قرأتها، كان عندي ذلك التوجس من أني لن أحبها لأني سمعت بالمسلسل قبل الرواية و ربطت الرواية بالمسلسل و ليس العكس ، لم أكن متابعة جيدة للمسلسل فلم افهمه و من هنا كان انطباعي حذرًا عنها
بعد تفكير قررت المجازفة و قرائتها طبقًا لإطراء الكثيرين على بهاء طاهر كـ كاتب فكانت خالتي صفية و الدير أقصر الروايات من حيث عدد الصفحات التي يمكن من خلالها التأكد من صحة ذلك الزعم
أيضًا ذلك الفضول في معرفة ما تلك الرواية الصغيرة التي تحولت إلى مسلسل يمتد 30 حلقة ..

رواية عن الانتقام ، عن الحب ، عن الثأر ، عن الناس و عن الصعيد .. قديمة مُعطرة برائحة الزمن الذي ولى كأنك كنت حاضرًا - تمامًا كما كان يحكي المقدس بشاي كأنه كان حاضرًا لكل الأحداث التي رواها -

بالتأكيد لا ندم على قرأتها ، يمكن القول بأن بهاء طاهر بعثر قطع اللغز فقام بجمع بعض القطع و أوصلها ببعضها و ترك بعضها الآخر للقاريء ليجمعها . لم تكن القطع كثيرة للقاريء لكن كافية لتثير فضوله

كقول أرنست هيمنجواي فيما مفاده أن الكتابة ليست أن تجعل القاريء يذهب إلى القاموس ليعرف معنى الكلام ...
لننطلق إلى واحة الغروب و نقطة النور بلا قلق إذًا =)
 
Gekennzeichnet
Reem.Amgad | Jun 3, 2020 |
عن الثورة والحب والريف.. أحببت العوالم التي تدور فيها أحداث الرواية، النهاية المبتورة أحبطتني..
 
Gekennzeichnet
kmzay | 2 weitere Rezensionen | Jun 16, 2018 |
جميلة، ولكن لم تعجبني كثيرا.. لولا «أنا الملك جئت» لما استحقت سوى نجمتين

أنا الملك جئت - أربع نجمات
محاكمة الكاهن - نجمتان
محاورة الجبل - ثلاث نجمات
في حديقة غير عادية - نجمتان
 
Gekennzeichnet
kmzay | Jun 16, 2018 |
قصص مبتورة.. لولا "بالأمس حلمت بك" لما استحقت الثلاث نجمات
 
Gekennzeichnet
kmzay | 2 weitere Rezensionen | Jun 16, 2018 |
جميلة :)

ليست من أجمل ما كتب بهاء طاهر، ولكنها جميلة..

أربع نجمات لأجل الحب الوليد.. لصبرا.. التي بوغت في منتصف مشهدها بدمعة هي الأولى من شهور.. أربع نجمات لأجل الفصل الأخير.. الأبهى والأجمل.. للحيرة والألم.. للخذلان..

هذا ما استحق الذكر..
هذا وشكرًا لها..
 
Gekennzeichnet
kmzay | 2 weitere Rezensionen | Jun 16, 2018 |
حاولت مره تكتب ريفيو بعد ما تقرا الكتاب ب4 سنين؟ فى محاولة عادية هيكون الفشل حليفك بالتاكيد فالعقل البشرى يعمل بتقنية عصية على الفهم فهو سيمحى -بكل بساطة- ما قرأت الشهر الماضى لكن عندما يكون الامر متعلقا بعمل اسثنائى ستجد -بسبب ما- تفاصيل القصة متجسدة فى ذهنك

واحة الغروب هى رواية تلتصق بالذاكرة بخطوطها الدرامية المنفصلة متصلة و التنقل الخفيف الرقيق بين شخصية و اخرى , كون المكان و الزمان هم البطل الاصلى , تلك النظرة على وجهك عندما تصل الى النهاية حين تضيع احلامك فى اكتشاف تاريخى

بهاء طاهر يتجلى
 
Gekennzeichnet
Dina_Nabil | 7 weitere Rezensionen | Mar 23, 2014 |
هل تعلم تلك الهمهمات التى تغنيها المجموعة بلفظ الجلالة (الله...الله...الله) قبل ان تنطلق فى الحان عمر خيرت بكلمات الحلاج؟

والله ما طلعت شمسٌ ولا غربت إلا و حبّـك مقـرون بأنفاسـي
ولا خلوتُ إلى قوم أحدّثهــم إلا و أنت حديثي بين جلاســي


لك ان تتخيل ان تلك الهمهمة كانت حالة لسانى طول وقت قراءتى لنقطة النور...فقط انا و الكتاب و الهمهمات
**************************
من البداية كان الجو العام الذى خلقه بهاء طاهر لروايته يبدو مميز و كأنه اراد ان يكون المكان هو البطل و ليس الشخصيات الدرامية ...ذلك اللون البنى و درجات الرمادى فى منطقة اولاياء الله الصالحين محاط باشجار خضراء ....حارة شعبية تبدو عادية لكن فى وسطها منزل قد لا يبدو مختلف من الخارج لكنه يتميز باهله من الداخل

بجلسات السطوح و اطباق الترمس و كتب صفراء الورق صعبة الاستيعاب لطفل منطو كانت البداية
**************************
فما لعينيك إن قلت اكْفُفاهمتـــــــــا
وما لقلبك إن قلت استفق يهـــــــــم
أيحسب الصب أن الحب منكتـــــــــــم
ما بين منسجم منه ومضطــــــــرم
لولا الهوى لم ترق دمعاً على طـــــللٍ
ولا أرقت لذكر البانِ والعلــــــــــمِ

الامام البوصيرى
**************************
بتركيبة اسرية تبدو غريبة بثلاثة اجيال تسير جنبا الى جنب بلا احساس بأزمة....اسرة تقتل نساءها دائما قبل الاوان و تترك ارمل و اطفال يتامى

بحكايات أبو خطوة يأسرنى بهاء طاهر و يدفعنى لانهاء الكتاب...يجعلنى انفر من كل الخطوط و استعجل تلك القصص الجانبية و اتململ رغبة لان اعود الى ابو خطوة و حديثه عن الروح و النور و القلب
**************************
للحقِّ فينا تصاريفٌ وأشياءُ
ولا دواءَ إذا ما استحكم الداءُ
الداءُ داءٌ عضالٌ لا يذهبه
إلا عبيدٌ له في الطبِّ أنباءُ
عن الإله كعيسى في نبوته
ومن أتته من الرحمن أنباء

ابن عربى
************************
و بدخول لبنى فى الاحداث تتحول القصة الى عصرنا الحديث...قصة تبدو عصرية جدا و بعيدة عن احاديث ابو خطوة عن الروح لكنها مرايا عبقرية يوضح لك فيها بهاء طاهر تحولات عصر "الانفتاح" دون تصريح بل تأثيرا على النفوس و ما بها....و كعادته يرينا طرف جديد من علاقته المتشابكة بعبد الناصر الذى تشعر فى كل اعماله بحبه و كرهه فى نفس الوقت سواء فى قالت ضحى او فى شرق النخيل

تبدو قصة لبنى غريبة قليلا فى رأيى لم اعجب بتركيب خطها الدرامى كثيرا لكن فى عمل رائع لا اتوقف عند تلك الاجزاء

و لكن ما قيمة الحب ان لم يتحول لقصة حب؟ لذا تتحول علاقات التلامذة تلك الى علاقة معقدة بابعاد من الزمن و المكان
************************
الحُبُ ما دامَ مَكتُوماً على خَطَرِ
وَغَايةُ الأمْنِ أن تَدْنُو مِنَ الحَذَرِ
وأَطْيَبُ الحُبِّ ما نَمَّ الحَديثُ بِهِ
كَالنَّارِ لا تَأَتِ نَفْعَاً وهْيَ في الحَجرِ

الحلاج
************************
تضافر رائع بين شق سياسى اجتماعى و بين روح صوفية تبدو مريحة للقلب و خفيفة على النفس...الان فقط فهمت سر اعجاب الجميع بتلك الرواية

تستحق 4 نجوم و نصف...لكن العمل الذى يرجعنى الى اوراقى و ملفات الاغانى بحثا عن كلماء جلال الرومى و الحلاج و البوصيرى و ابن عربى و يمنحنى ذلك الهدوء النفسى يستحق المجاملة و لو قليل
 
Gekennzeichnet
Dina_Nabil | 2 weitere Rezensionen | Mar 23, 2014 |
يتضح لك جدا انها من بدايات اعمال بهاء طاهر فهى ليست بالحبكه و الجزاله اللغويه و اسلوبه المعتاد...شعرت بها كمجموعه قصصيه لكاتب يحاول تشكيل اسلوب لم يتحدد بعد فتاره تشعر بروح تشيخوف ترفرف على العمل و احيانا اشتم عبير اسلوب يوسف ادريس لكنى لم اعثر على بهاء طاهر نفسه الا قليلا

فى رأيى ان القصه الاولى هى اقلهم مستوى او لنقل انها لم تبهرنى على الرغم من طولها و غرابه فكرتها..اما باقى القصص جاءت "عاديه" بل و احيانا تشعر بها كنواه لفيلم سينمائى ممكن استخراجه منها

لكن يعيب على القصص جميعا -باستثناء الاخيره- انها لا تحمل نهايه معينه...فمعظمها يترك لك الباب مواربا لكثير من التفسيرات غير متقيده باسلوب الصدمات الكهربائيه المعتاد فى فن القصه القصيره

الكتاب جيد لكنى توقعت من بهاء طاهر اكثر
 
Gekennzeichnet
Dina_Nabil | 2 weitere Rezensionen | Mar 23, 2014 |
فى المجمل انها ببساطه مجموعه قصصيه اخرى لبهاء طاهر ذلك النوع من بداياته الاولى...فى مجملها بسيطه معظمها بنهايه مبتوره مع لمحات -خفيفه- من الفلسفه لكن من بين كل القصص تبرز قصتين بعينهم مختلفين

الاولى: القصه الرئيسيه "الخطوبه" ...حول بهاء طاهر قصه ذات بدايه تقليديه بحته الى قصه قصيره عن حق...بدايه هادئه و وسط سريع مع دفقات من المفاجأت الصغيره

كيف تحولت قصه بسيطه عن شاب متوسط العمر يخطب زميله له من اب تقليدى الى ذروه دراميه بهذا الشكل...انه الفن

الثانيه: قصه اللكمه..اعجبت بها ربما بسبب نكهه "كافكا" السائده فى العمل...مشابه و لو قليلا لقصه المحكمه او القضيه بقلم كافكا...نفس السوداويه بلمسات من العبث الخالص

لعل ابعدهم الى قلبى كانت قصه "نهاية الحفل" التى فشلت فى ابقائى يقظه فلم يعد بامكانى قراءه قصه قصيره مكونه من 22 صفحه كامله...انها تدعى قصص قصيره لسبب

و الان بعد قراءتى ال5 مجموعات قصصيه التى كتبها بهاء طاهر...استطيع التعليق بحريه على اعماله...اشد ما ابغضه به هى "حياديه" شخصياته ,اعلم انه اسلوب معترف بيه ادبيا..لكنى اشعر بان شخصيه من ورق مش من لحم و دم...شخصيه الشاب متوسط العمر اللى عنده مشاكل مع العائله او الاصدقاء تكررت جدا فى 5 مجموعات ربما بتلون مختلف كل مره لكنها تظل شخصيه احاديه الابعاد مفهاش عمق كأنها "نماذج بشريه" مش بشر
 
Gekennzeichnet
Dina_Nabil | 1 weitere Rezension | Mar 23, 2014 |
13-9-2011 ريفيو القراءة الاولى

لم افهم سبب اختيار نادى الكتاب للروايه متوسطه المستوى دى بذات...تعد من روايات بهاء طاهر الغير مبهره

تنقسم الروايه لعاملين اساسين : اما

الاول:هو العامل الرومانسى القائم على علاقه البطل اللى مش فاكره اسمه مع ضحى المتزوجه "و لم افهم سبب زواجها دراميا" ...العلاقه نفسها غير مفهومه و زاد من حيرتها رحله ايطاليا المشوشه...فاما البطل فشخصيه متردده دوما مهزوزه غالبا الا من بعض الدفقات النادره....لم افهم سبب الانفصال و عموما جاءت العلاقه مبتوره

الثانى:هو العامل السياسى و لعله الجانب الافضل نوعا...و عجبنى كشفه لخطوط دراميه كانت باهته عندى زى مظاهرات الطلبه اللى بعد الثوره على طول بهتافتها اللى زى "يسقط يسقط حكم العسكر" و عموما رد الفعل جاء مشابه لما يحدث الان .....اما الجزء المتعلق بالاتحاد الاشتراكى و فساده -و كونهم لا ينفذوا اوامر عبد الناصر-فجاء باهت و مباشر زياده عن اللزوم

اما عن الشخصيات فهى كالتالى

البطل:شخصيه مهزوزه ,ضعيفه,محب لكن ليس بجسور لينول ما يريده...مثال لجيل الاربعينات المبتسر سياسيا ,مركون على الرف مغطى بغبار الزمن

ضحى:شخصيه دراميه سيئه فهى مشوشه ...و زى ما قال تشيكوف اذا وجد مسدس فى الدراما فيجب ان تطلق النار...فضحى اقترن بها التقمص و المرض النفسى بروح ايزيس لكن هذا الخط الدرامى لم يستخدم فى اى شئ

زوج ضحى:جاءت شخصيه مسطحه لا نعلم منها غير انه انيق و وسيم ...لم يبلغنا ابدا عن انطباعه عن تصرفات زوجته

عبد المجيد:زوج اخت البطل....شخصيه انتهازيه بلا مفاجأت و بمجرد ظهورها الدرامى توقعت مسارها و لم يختلف عما توقعت

سيد:هى الشخصيه المرسومه الافضل فى الروايه ..سواء على الصعيد السياسى او الاقتصادى

لن اتذكرها الشهر القادم ...اقل من توقعاتى

*******************************
ريفيو القراءة الثانية 26-3-2013

يبدو انى كنت مخطئة فى السطر الاخر من الريفيو الاول فها انا بعد عام و نصف اعود ثانيه للرواية لاعيد قرائتها

لم يزد التقييم كثيرا ففى الاول 2 نجمه و بعد القراءة الثانيه 3 نجوم...لكنى شعرت بحصولى فى القراءة الثانية على البلور المدفون فى طين الحبكة الضعيفة

تلك المره رأيت شخصية "سيد" هى تمثيل حى للحصان "بوكسر" فى مزرعه الحيوانات ل جورج اوريل المتحمس للثورة بعنف فلم يجنى سوى كسر قدميه
 
Gekennzeichnet
Dina_Nabil | 2 weitere Rezensionen | Mar 23, 2014 |
محبتش القصه دى ...اقل مستوى بكتير من واحه الغروب من حيث اللغه و الاحداث و الشخصيات

عجبنى فيها جو التحرير و جلسات الشباب المطوله جو الريف و اولاد العم و النخل

كرهت جو العربده و اليأس الغير مبرر والنهايه المبتوره
 
Gekennzeichnet
Dina_Nabil | 2 weitere Rezensionen | Mar 23, 2014 |
تختلف تلك المجموعه القصصيه عن قصص بهاء طاهر المعتاده فهى حالمه اكثر حينا و واقعيه اكثر حينا

قصتى "اسطوره حب" و "فرحه" : قصص خياليه مرهفه كانك تشاهد فيلم من افلام ديزنى الساحره مطعمه بخيال بهاء طاهر الخصب

قصه "الملاك الذى جاء":تجمع كل القواعد الصحيحه للقصه القصيره من حيث الايقاع السريع و عنصر التشويق بالاضافه للنهايه مفاجئه ممتعه

قصه"من حكايات عرمان الكبير" :جميله و مسليه لاقصى حد..لا تستطيع ان تغلقها فى وسطها او ان تسرح بخيالك خارج موضوعها فاذا بك تنتبه كطفل صغير

قصه "شتاء الخوف" : اقرب الى الروايه منها الى القصه القصيره..السياسه بجانب الذل و الخوف هما اساسها

قصه "ولكن" تتداول عالم التاكسى المثير دائما و يصلح دوما كماده دراميه
 
Gekennzeichnet
Dina_Nabil | 1 weitere Rezension | Mar 23, 2014 |
آلمتنى... آلمتنى كثييرا

من يحتمل غطرسة المتكبرين والطغاة والأمراء وآلام الحب المخذول و الإنتظار الطويل واستحالة العدل"
وهزيمة الرقة أمام الوحشية وكل تلك الأنانية وكل ذلك الظلم من يحتمل هذه الدنيا"

هاهو بطل الرواية و"بريجيت" وقد عاشا فى منفى الذات محاولا إقصاء روحهما كم هو قاس منفى الروح
كم هو مؤلم صراع النفس والتخلى عن الذكريات وامبادئ واسلوب حياة قد نما عليها
كم هو صعب ان تتشبث بهذا المنفى !!"

قد كان الحب سببا فى "المنفى" لكل منهما فى محاولة لنسيان تجارب قد عانيا منها
ولكن قد كان "الحب" أيضا سبب فى النجاة كل منهما كان فى حاجة إلى الآخر

إننا نجونا بالحب...فلا تدع العالم يهزمنا لنضيع من جديد" ولم يكن للزمن دور فى هذا الحب "
لم يلعب دوره فى منع العجوز ان يحب فتاة صغيرة جميلة

"“لماذا يمر الزمن دون ان يترك في النفس علامة؟ دون ان يقول هنا تتوقف عن الحب وهنا تترك الامل وهنا تكف عن التفكير ؟”

ونأتى لمشكلات عالمنا الأكبر وقد تمزق قلبى فى وصف مذابح صابرا وشاتيلا وعين الحلوة ودير ياسين
ماهذه البشاعة ...! لم أحتمل مجرد الوصف !!!لم اتصور ان هؤلاء المحتلون ينتمون إلى الجنس البشرى فى شئّّ !!!
يأإلهى من أى صنف هؤلاء الذين يتلذذون بذبح أطفال العالم وشق بطون الامهات وتعذيب الموتى والأحياء بهذه الشناعة !!!

من أروع ماكتب "بهاء طاهر " تأتى بالنسبة لى "من حيث القرب إلى قلبى " بعد "نقطة النور" ويليها
"واحة الغروب"
"
 
Gekennzeichnet
fatma92 | 2 weitere Rezensionen | Feb 27, 2014 |
كل الأرواح جميلة وذكية وشفاؤها الحب
-------------------------------
حقا ... هى نقطة نور
بين طياتها حالة خاصة من الصفاء والنقاء الروحى
احتاج الى ومضة تلك النقطة من النور من حين لآخر
احببتها بشدة :)
 
Gekennzeichnet
fatma92 | 2 weitere Rezensionen | Feb 27, 2014 |
راقت لى قصة بالأمس حلمت بك
تفاوتت درجات الإعجاب فى باقى القصص
عامة احب بهاء طاهر فى الرواية اكثر مته فى القصص القصيرة
وبالطبع تختلف البدايات ويظهرذلك جليا فى باقى الأعمال
 
Gekennzeichnet
fatma92 | 2 weitere Rezensionen | Feb 27, 2014 |
"لو أنَّا نموت معاً . لو أن الناس كالزرع ينبتون معاً ويحصدون معاً فلا يحزن أحد على أحد ولا يبكي أحد على من يحب .
لو يحصد زرع البشر الذي ينبت معاً كله في وقت واحد ، ثم يأتي نبت جديد يخضر ويكبر ، لا يذكر شيئاً عما سبقه ولا يفكر فيما سيجيء
_______________________________
اعجبنى الوصف لحياة الريف وابناء العم وان الأرض عرض يجب ان يحفظ
الحياة السياسية فى هذا الوقت ودور الحركات الطلابية
والناس بتوع "خربتوا البلد " لسة موجودين برده :D

لم تعجبنى شخصية روح البطل الإنهزامية اشفقت عليه من نفسه!

كالعادة نهاية مفتوحة كنهايات بهاء طاهر المعتادة
 
Gekennzeichnet
fatma92 | 2 weitere Rezensionen | Feb 27, 2014 |
اطلال البحر , شتاء الخوف , ولكن )هم الأروع)
( اسطورة الحب , الملاك الذى جاء, فرحة , من حكايات عرمان الكبير) كل واحدة فيهم عاااالم تانى لوحده
 
Gekennzeichnet
Esraa.Saad | 1 weitere Rezension | Feb 27, 2014 |
I think the best part and the one I deeply felt was the one abt how childhood keeps hunting u down, how watever u do in life u still remember this young kid who was bullied or beaten up or sthing sad really happened 2 him that he never forgets regardless how old or successful he becomes... Bahaa Taher really wrote these feelings and emotions -between 2 old buddies remembering-very well..

all in all the novel is good and a nice easy read w/ amazing parts, liked the ending and it actually hurt me alot, I was so down while reading this novel and it made me even more sad, u know this sad situation when u can't live in ur Country and u still can't enjoy living abroad, living itself becomes miserable and just sad...
 
Gekennzeichnet
Samar.Abd-Allah | 2 weitere Rezensionen | Feb 27, 2014 |
After finishing the novel I realized,I read it be4 :D:D:D...

I knew I read it but thought I haven't finished it yet and I planned to finish it, when I realized I actually finished it be4 :D:D:D...

so I guess that tells ma opinion abt the novel, it's OKAY, forgettable I believe...

After reading 4 books for Bahaa' Taher, I'm not impressed, ma main problem in Taher is that I can see there's kind of deepness in his writings but I don't get this deepness, I don't understand wat he actually means or wat he wants to say, it showed particularly in "No2tet Elnoor", didn't quite get it, ughhhhhhhhhh hate this...

Another interesting thing in Taher's writings is the multiple story lines in his novels that meet once and then disperse till the end as if they've never met, but they actually affect each other experiences till the end...

I can see the greatness in Taher but can't feel it and that's ma main problem w/ him, I can't feel anything while reading his books...
 
Gekennzeichnet
Samar.Abd-Allah | 2 weitere Rezensionen | Feb 27, 2014 |
I defiantly luved the stories, I especially luved the conversations between the characters, very interesting ,realistic & deep...

My problem is in the endings of the stories, most of them, they're not just open endings they r weird ones that leaves u puzzled, didn't get them @ all, didn't get the "deep" meanings of these endings....

All in all, it was an enjoyable easy nice read...

This is my 3rd book 4 Bahaa' Taher and I'm still not that impressed, but "نقطة النور" is next, hopefully it'll change my opinion...
 
Gekennzeichnet
Samar.Abd-Allah | 1 weitere Rezension | Feb 27, 2014 |
Egyptian police offer Mahmoud Abd El Zahir is sent to administer the restive oasis community of Siwa in the late 1890s. He smells a rat, knowing that his English overlords have been suspicious of his role in the major uprising in 1881-82 led by Colonel Arabi or Urabi Pasha against the English and the Khedive who had acceded to it.

That uprising is described later in the novel. Essentially, a sickening mismatch of military power left the rebels in disarray. Many of the bravest, far-seeing and generous-hearted people of Eqypt were mown down, while many others were morally mangled afterwards, as they betrayed each other to save their own lives. On the other hand, the servile flourished. The foundations for 20th century Egypt were being laid. Mahmoud is one of those mangled - the uprising left him hating himself for denying the cause. He feels dead.

Remarkably, he is married to a spirited Irishwoman, Catherine, who has appalled her peers by taking an Egyptian husband. A passionate Irish nationalist, she is also a classical scholar fascinated by the story of Alexander the Great, and the mystery surrounding his sepulchre; she wonders if it might have been moved to the Siwa oasis, and itches to inspect local relics. She also nurses her own emotional wounds from a failed former marriage. Relations are complicated further by the arrival of her sister, the saintly, frail beauty Fiona, who had once seemed destined to marry Catherine's own former partner.

With its Berber population, Siwa regards even Egyptian Arabs as colonists, never mind the English. Its population have a murderous hatred toward all outsiders who impose such heavy taxes. However, they are themselves bitterly factionalised among themselves.

For most of the novel Mahmoud manoeuvres between the different players in Siwa - half-heartedly, since he has little will to live. Catherine wants to revive him, and their relationship, and also yearns to explore her scholarly interests, her poetic sensitivity to the desert, and she is keen for friendship with locals; but it is she who jars most heavily with the local culture and its brutal restrictions on women.

The theme of deadness is played out from many angles, and has appeared in the author's other literary work. Perhaps that is not surprising in someone who lived through decades of dictatorship in his homeland.
 
Gekennzeichnet
Notesmusings | 7 weitere Rezensionen | May 25, 2013 |




الرواية لا تتناسب والضجة التى صاحبت ظهورها

في رأيي

لا تستحق البوكر

ما هى
الفكرة او المغزى المراد توصيله في الرواية ؟


كيف اصنفها
هل هى رواية

تاريخية ام سياسية ام وطنية؟


ضابط البوليس المصرى محمود عبد الظاهر يستقر فى واحة
سيوة و
يصطحب زوجته
كاثرين الأيرلندية


الشغوفة بالآثار وتعلمُّ اللغات

يكثر الكاتب الكلام عن سعة ثقافة كاثرين
وإحاطتها بكل شىء
فعليا هى المحرك لكل شىء


ظاهرة تتكرر بشدة فى الروايات العربية وهى

افتتان الرجل الشّرقي بشكل عام بالمراة الاوربية الشّقراء يعتقد الرجل العربى بوجه خاص ان

الجمال

يتجسد في المرأة الشقراء


ببشرتها البيضاء وشعرها الذهبي وعينيها الزرقاوين

هذه الملامح

هى
مصدر فخر له لاعتقاده بأن الجميع يحسدونه لارتباطه بها

النظرة الدونية
للعرق العربى
اوالبشرة السمراء

وكانه عار يجب التخلص منه



افتقادهم لهذا الجمال المزعوم والرغبة منهم بإنجاب ذريّة أكثر جمالاً وبهاءً بغية تحسين النّسل للأجيال القادمة




الانجذاب الشديد
للعرق الابيض الارقى والافضل
هو نوع من انواع


التماهى مع المستعمر
خاصة فى ظل رواية تدور احداثها اثناء الاحتلال الانجليزى لمصر
لا يشفع له كونها ايرلندية وليست انجليزية

"

وتريد أن تقود هى المعاشرة

فارفض وامارس العشق على هواى

فاخضعها تماما فى الفراش

وأظن رغم تذمرها

ان ذلك يرضيها تماما
"


هذه الشخصية المضطربة غير السوية التى فشلت فى طرد المستعمر
من البلاد
تلهث وراء المراة لتقهرها وتثبت انها تستطيع ان تقهر هذا المستعمر فى صورة المراة وان فشل فى هزيمة الرجل
فى ميدان القتال
هذا هو الانتصار الوحيد
!!!
ضيق
أفق سخيف


هذا الافتتان بالثقافة الغربية بصفة عامة

فى اقحام مشاهد غريبة على الرواية
تفقدها الاصالة والتفرد


"
لماذا أنا منشرح الصدر هذا الصباح فى هذ
الحر، وبعد التهديد الذى أعرف أنه حقيقى؟ هل كان ذلك ببركة حلم؟ لا
يمكن أن يكون بفضل كأسى
اِلويسكى اللتين شربتهما فى المساء
كنت اعول
على الويسكى لاحتمال الوحدة فى هذه الواحة، وأحضرت معى من
القاهرة ذخيرة كافية من الصناديق

"

لماذا لا تصل الرواية العربية الى العالمية؟

بعيدا عن نظريات المؤامرة

فان الرواية العربية هى محاولة لنقل الرواية الغربية
مع تغيرات طفيفة

والنتيجة هى
عمل مشوه وناقص وغير مكتمل تعوزه الفردية والتميز

التيمة الرئيسية فى الرواية العربية هى البطل الذى يترك بلاده ويمضى
الى بلد اوربى وهو ناقم على تخلف بلده وتاخرها
او كما هو الحال فى هذه الرواية يستقدم هو هذه الثقافة الى بلده
فاما ان يذهب هو او تاتى هى
لا بديل عن هذا التكرار النمطى الا فى روايات قليلة


بعكس الروايات اللاتينية
التى نجحت فى ان
تتصدر القوائم

ومنح أدباؤها جوائز عالمية


فالكاتب ينجح فى ان يشارك القارىء في الكثير من الهموم السياسية والاجتماعية والاقتصادية

واسباب التخلف، الاستبداد، الهيمنة الغربية

وليس الانبهار المتواصل بالاخر وتقليده تقليدا اعمى
 
Gekennzeichnet
ariesblue | 7 weitere Rezensionen | Mar 30, 2013 |