Auf ein Miniaturbild klicken, um zu Google Books zu gelangen.
|
Lädt ... نادمًا خرج القطvon Ahmed Khaled Towfik
Keine Keine aktuelle Diskussion zu diesem Buch.  Soplada | Feb 27, 2014 |  keine Rezensionen | Rezension hinzufügen
Keine Bibliotheksbeschreibungen gefunden. |
Aktuelle DiskussionenKeineBeliebte UmschlagbilderKeine
 Google Books — Lädt ...GenresKeine Genres BewertungDurchschnitt: (5)
Bist das du?Werde ein LibraryThing-Autor. |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
1
القط هو نفسه الفضوليّ الموجود بإحدى القصص ، ذاك الذي اختار اختياراً وندم عنه مخافة أن يشعر بالندم لعدم اختياره الاختيار الأول
ولكني لم أندم أبداً ..
تحف روائية رائعة ، محبوكة جيداً ، خطيرة ، ذات معاني مختبئة في ورق الصفحات (مع أني قرأتها بي دي إف ولكن للضرورة البلاغية)
المهم أنني قرأتها لأختي بطريقة السرد .. بصوت عالي وهي تستمع وتجدنا ننظر لبعضنا بصمت وأنا أقطبّ حاجبيّ بوجهها لعمق ماوجدنا من معانٍ و غالباً ما نجد المثيل والشرح في الحياة الواقعية سويّاً
لذا فرحت جداً ولإنني لم أكن أتوقع أن أجد كاتباً يستطيع الربط بين المتعة القصصية الغير مملة مع العبر .. العبر القوية التي تصدمك
لها معاني عميقة أرجو أن تكون قد وصلت لي وفهمتها وإلا عليّ الإعادة
كـ حقيقة مجرّدة : أنا غرت من الكاتب [a:أحمد صبري غباشي |2838588|أحمد صبري غباشي|https://d202m5krfqbpi5.cloudfront.net/authors/1346366979p2/2838588.jpg]على هذه المقدرة ! -_-
و كــ حقيقة مجرّدة أخرى : الكتاب أصبح على واجهة المفضّلة :) (