Auf ein Miniaturbild klicken, um zu Google Books zu gelangen.
Lädt ... يومًا ما.. كنت إسلاميًاvon أحمد أبو خليل
Keine Lädt ...
Melde dich bei LibraryThing an um herauszufinden, ob du dieses Buch mögen würdest. Keine aktuelle Diskussion zu diesem Buch. يوما ما .. كانوا اسلاميين لكنهم وجدوا عائقا بين مايؤمنون به ومايفعلونه على أرض الواقع وجدوا فى التنظيمات الحالية قيدا يكبل طموحهم وأحلامهم التى نشأوا عليها عن الفجوة الكبييرة بين المبادئ والواقع عن الذي يسمون أنفسهم إسلاميين عندما جاءت لهم الهبة الربانية "الثورة" وجدوا أنفسهم امام امر لم يكن فى حسبانهم يوما اعتادوا دور الضحية وعندما مسكوا مقاليد الأمور !!فإذا بهم ينافقون انفسهم و يقومون بمعظم ماكانوا ينكرونه تركوا انفسهم للهوى والمطامع .. ومازالوا يستخدمون حيلا دفاعية فى إنهم ينفذون فكرتهم ومبادئهم !! أى مبادئ تلك .. لاأعلم التجربة السياسية اثبتت انهم كل مافى استطاعتهم اقامة معسكرات او مجرد نشاطات خيرية ولكن ليسوا مؤهلين لإدارة وطن !لأن النوايا اختلفت والمطامع إزدادت ------------------------------ اعجبتنى شخصية الكاتب ثقافته طموحه وفكره الذى منعه من مجرد الإنقياد لجماعة بعينها قادتها يحجمون العقول ايمانه بفكرته بطريقة مثالية واستقلاليته أما عن طفولته .. فمن نشأ فى مدارس اخوانية يعرف تلك الطفولة جيدا لكن ليس كل من تربى هذه التربية نشأإسلاميا فيما بعد هناك من تحول 180 درجة بل وربى ضغينة تجاه الإخوان والإسلاميين بشكل عام نظرا لفرض الطقوس عليهم بطريقة مريبة او لوجود فجوة بين المدرسة والبيت ---------------------------- اما عن الجزء الخاص بالثورة ومابعدها فقد عايشناه ولمسناه على الواقع وهانحن نعايشه ونعانى منه !! اعجبنى صدق الكاتب امام نفسه وضميره ونكرانه مايحدث الآن ممن يسمون نفسهم اسلاميين والذى تسبب فى انتكاسة الكثيير ورفضهم لفكرة المشروع الإسلامى سعدت بالكتاب رغم انى لم اجد الجديد لأعرفه ولكن اعجبنى سرد الكاتب .. وايضاحه لفكرة ربما تكون مبهمة لدى الكثير قد تصحح لدى البعض فكرة عن الإسلامى "بغض النظر الإخوان والسلفيين " يوماً ما كنت إسلاميا هذا النوع من الكتب مما أفتقده كثيرا في كتابات أبناء الصحوة الإسلامية .. قلما وجدت قياديا من قيادات الحركة الإسلامية مثلا يكتب سيرته الذاتية ( و ها هو أحد الشباب يفعلها ) ، أو وجدت من يكتب في تاريخ الحركات الإسلامية المعاصرة، على الرغم من أن أكثر قياداتها أو من عاصر أغلب فتراتها ما زال حياً يُرزق، و كأنما هذا التاريخ سرٌ قد اتفق الجميع على كتمانه ! ذكريات "أحمد" جميلة و قد تتشابه في كثير من فصولها مع غالب أبناء الصحوة الإسلامية و تشعرهم بالحنين إلى الماضي القريب .. بعض الفصول وجب الوقوف معها كثيرا فليست هي لمجرد الذكري -و فقط- بل هي لاستلهام الدروس من أجل المستقبل منها : 1- أن البعض قد يتعجل في الإنتقال من فكرة إلى فكرة غالباً لضعف الوعي أو لهزات نفسية ، و هنا المشكلة مشكلة الشخص نفسه لا مشكلة الفكرة أو ضعفها ، و هذا ستجده كـ"بندول الساعة " تارة هنا و تارة هناك لا يستقر له حال .. الانتقال الفكري يحتاج لثبات أكبر و زمن أطول أحياناً ! .. و لعل أخطر الانتقالات هذه حينما تتم من الدين إلا حالة اللادين بسبب هذه الهزات ! .. هذه المحلوظة ذكرتها خصيصا لهذا النوع الأخير من التحولات ، للشباب الذين صُدموا في التيارات الإسلامية فبدلا من أن ينتقدوها أو يصنعوا البديل الأمثل لنصرة دينهم، وجهوا سهامهم للدين! 2- الفصل قبل الأخير " ماذا حدث للإسلاميين " يستحق بمفرده الـ 5 نجوم كاملة .. فهذا الباب وجب الطرق عليه كثيرا حتى ينتبه الغافلون و حتى لا تغرق سفينة الحركات الإسلامية و يستبدل الله قوماً غيرهم! التيارات الإسلامية تعاني أشد المعانة في جانب النقد الذاتي .. النقد الذاتي الذي غرضه تدارك الأخطاء و العيوب لا التشويه ؛ حتى تبقى الحركة الإسلامية فاعلة حية ! أحمد يطرق هذا الباب هنا بكل حب و أمانة ( بعيدا عن انطباعات "الموتورين" من كل طرف عن الكتاب ؛ سواءً من الذين فرحوا بالكتاب و كأنهم غنموا كنزاً عظيما لتشويه الإسلاميين، أو الذين رموا الكتاب و الكاتب بكل النقيصة على الرغم من أنه ابنهم و أخوهم ينصح لهم) أفكار كل تيار إسلامي قائمة على فهم أفرادها فيجوز فيها الخطأ و بالتالي النقد ! فليس كل تيار إسلامي = الإسلام ، بل هي تجارب تحاول تطبيق الإسلام تكمل بعضها البعض و تخطئ و تصيب! أظن هذه مشكلة مجتمع بأكمله ، لكن أفراد حملوا همَّ هذا الدين لزمهم أن يكونوا هم هداة الطريق لمجتمعاتهم .. نقدنا لأنفسنا يعني التطور للأفضل .. يجب أن نتقبل النصيحة و النقد لا أن نضيق بهما .. للأسف كثيرين من أبناء التيارات الإسلامية يعتقدون أن هذه التيارات محصنة ضد الخطأ و الإنحراف فلا جدوى من النقد ، و منهم من يعتقد أن أي ناقد أو ناصح لجماعته هو إما عدو أو كاره أو يريد شق الصف، حتى و لو كان من أبناء الحركة الاسلامية! ، و منهم من يدندن بأن هذا النقد سيفسح المجال للأعداء للتصيد .. إلخ من الحجج الواهية التي يُحفظ بها الخطأ و الإنحراف و الفساد! كتابُ ربنا يذكرنا دائماً بأن ما من مصيبة تحدث لنا إلا و هي من عند أنفسنا و بذنوبنا ، فما الذي حدث للإسلاميين حتى ينسوا ذلك و يتنكروا لأي ناصح أو ناقد ، و يُرجعوا أي مصيبة لأعداء خارجيين يتربصون بنا! قل هو من عند أنفسكم .. قل هو من عند أنفسكم .. قل هو من عند أنفسكم انتبهوا قبل أن تغرق سفينتكم و استمعوا لكل ناصح أمين .. عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:( مثل القائم على حدود الله والواقع فيها، كمثل قوم استهموا على سفينة، فأصاب بعضهم أعلاها وبعضهم أسفلها، فكان الذين في أسفلها إذا استقوا من الماء مروا على من فوقهم، فقالوا: لو أنا خرقنا في نصيبنا خرقا ولم نؤذ من فوقنا، فإن يتركوهم وما أرادوا هلكوا جميعا، وإن أخذوا على أيديهم نجوا، ونجوا جميعاً). عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( والله ما الفقر أخشى عليكم ولكن أخشى عليكم أن تبسط عليكم الدنيا كما بسطت على من كان قبلكم فتنافسوها كما تنافسوها فتهلككم كما أهلكتهم) ** لو كنت مقترحاً على صاحب الكتاب شيئاً فهو أن يحمل على عاتقه إخراج أجزاء أخرى تحت عنوان " ماذا حدث للإسلاميين "، و ياحبذا لو جعل الكتاب تفاعلياً؛ يتيح به الفرصة لكل محب ناصح أن يثري العمل الإسلامي بنصحه و نقده! Zeige 3 von 3 keine Rezensionen | Rezension hinzufügen
Essays. Keine Bibliotheksbeschreibungen gefunden. |
Aktuelle DiskussionenKeine
Google Books — Lädt ... GenresKeine Genres Klassifikation der Library of Congress [LCC] (USA)BewertungDurchschnitt:
Bist das du?Werde ein LibraryThing-Autor. |
بداية الكتاب عن سنوات عمرة الاولي و كيف تعلقت نفسة بالاناشيد و كيف كان يلقن الاذكار في كل موقف , كيف كان هتم ابواه بحلقات حفظ القران . . لفت انتباهي مبادراتة الكثيرة منذ كان صغير فهو في اولي اعدادي بادر بالقاء درس الدار الاخرة لزملاءه في الفصل , و مبادرتة لاعادة الاناشيد الاسلامية الي نفس الشباب في الخطابةالمدرسية .
كتب احمد عن تجربته مع المجتمع السلفي و الاخواني و اخرون غيرهم , كتب و علق علي كل فصيل منهم بما راه و اهم ما يميز ما كتبة انة بعبر عن راي صادق نابع من وجهة نظر اسلامية فهو بحترم التزام السلفيين و لكن ياخد عليهم اقتصار كثير منهم علي طلب العلم الشرعي . و يحترم جدا التربية الاخوانية و المجتمع الاسلامي الاخواني و لكن ياخذ عليهم طاعتهم و التزامهم المهادنة مع النظام السابق فالكتاب يري ان هناك كثير من الامور و االعمل العام الذك كان المجتع من الممكن ان يستفيد منهة لو كان الاخوان اهتموا بامور اخريي غير الانتخابات في الجامعة .
اهم ما في الكتاب هي فتره الحراك السياسية ما بين 2005 و 2011 فهذة الفترة في الكتاب تتحدث عن عالم من الناس و الحراك و الافكار التي من الممكن ان تغير الواقع . كتب الكاتب عن اجتماعات و مؤتمرات مع كثير من الرموز مثل مصطفي النجار , احمد ماهر , سليم العوا , خالد ابو شادي و كثير امثالهم . يعد التغير الفكري الذي اثر في كثير من الناس في هذة الفترة واضحا في الكتاب .
الكتاب في المجمل مكتوب بلغة راقية و سهلة اثرت علي في كثير من الموافضع فموقف الثورة و ما كان لهذا عند الاسلاميين و التيارات الاخري , في موفقة في غزة عن فتح العابرو ما نقل عن رحلتة الي غزة و في النهاية عن سؤالة عن ماذا حدث للاسلاميين ؟
يموما ما كنت اسلاميا
مها المسيري ( )