Auf ein Miniaturbild klicken, um zu Google Books zu gelangen.
Lädt ... حادي الأرواح إلى بلاد الأفراحvon Shams al-Dīn Abū ‘Abd Allāh Muḥammad ibn Abī Bakr ibn Ayyūb al-Dimashqī Ibn Qayyim al-Jawzīyah
Keine Lädt ...
Melde dich bei LibraryThing an um herauszufinden, ob du dieses Buch mögen würdest. Keine aktuelle Diskussion zu diesem Buch. حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح .. اسمٌ يطابق مسماه ، و لفظُ يطابق معناه ، فهو مثيرٌ للعزم إلى روضات الجنات ، و باعثٌ للهمم العليا إلى العيش الهنيّ فى غرفات دار السلام ! تفاصيل كثيرة عن دار السلام عن أرضها و غراسها ، و شجرها و ريحها و أنهارها ، و طعامها و شرابها، و سحابها و مطرها ، و عن زيارة الأنبياء و الأصحاب ، و عن رؤية وجه الكريم المنان .. فما أعظمها من لذة و متعة من أجلّ ما أثار الشوق فيّ هو حين يأتي الكلام عن زيارة ربنا الودود و رؤية وجهه الكريم .. مشاعر لا يمكن وصفها نسأل الله أن يدخلنا جنته و دار مقامته .. فحيّ على جنّات عدن فإنها منازلُك الأولى و فيها المخيم .. و لكننا سبْي العدوِّ فهل تُرى نعود إلى أوطاننا و نسلم ؟! و إن كان يعيب الكتاب شئٌ فهو الأحاديث الضعيفة و المنكرة ؛ لذا وجب أن تتخير عند قراءته نسخة جيدة التحقيق ، و أفضلها هو طبعة دار عالم الفوائد التي أشرف عليها الشيخ بكر أبوزيد رحمه الله === أبيات في وصف الجنة لابن القيم- رحمه الله - : http://www.youtube.com/watch?v=zCcR5rMzknM Zeige 2 von 2 keine Rezensionen | Rezension hinzufügen
Keine Bibliotheksbeschreibungen gefunden. |
Aktuelle DiskussionenKeine
Google Books — Lädt ... GenresMelvil Decimal System (DDC)244.8Religions Christian Devotional Literature and Practical Theology Religious Fiction, etc (No Longer Used)BewertungDurchschnitt:
Bist das du?Werde ein LibraryThing-Autor. |
تم تقسيم الكتاب الي سبعين جزء في كل واحد أمر من الامور التي يود ابن القيم سردها من حيث قصورها والحور العين وخلودها وكل ما تشتهيه كل نفس بشرية
ولكن شعرت ببعض الإملال والارتباك نتيجة وجود الكثير من الأحاديث الضعيفة وتكرار رواياتها وأسانيدها والإختلافات حولها
أيضا ركز الكتاب علي نصيب الرجال من النعيم دون النساء
مع التركيز علي أن أكثر أهل النار من النساء وهو حديث صحيح ولكن هناك الكثير ليفسره
كان من الممكن أن يوضح أن الرجال والنساء سيحاسبون وبجزون سواء مثلما وضح القرآن الكريم
حيث شعرت في منتصف الكتاب بالحزن الشديد
لا أنكر أن ابن القيم حين كتابته هذا الكتاب كان يريد التشويق الي الجنة ولكن خانه كثرة الأحاديث الضعيفة والموضوعة
اللهم ارزقنا الجنة بلا حساب ولا سابقة عذاب وارزقنا لذة النظر الي وجهك الكريم ( )