![](https://image.librarything.com/pics/fugue21/magnifier-left.png)
![](https://pics.cdn.librarything.com/picsizes/a0/31/a031c42e5e4ab11596d44467441433041414141_v5.jpg)
Auf ein Miniaturbild klicken, um zu Google Books zu gelangen.
Lädt ... شآبيبvon Ahmed Khaled Tawfik أحمد خالد توفيق
Keine Keine aktuelle Diskussion zu diesem Buch. ممكن 3.5 الرواية قاتمة وسوداوية إلي أبعد حد شآبيب هي الأرض الموعودة لعرب الشتات الذين هاجروا من بلادهم العربية نتاج عدم وجود مناخ مناسب للعيش الكريم إلي الدول الأوروبية والتي قوبلوا فيها بكثير من العنصرية المذكورة في الرواية والتي بالغ فيها د.أحمد حيث كان مفرطا في التشاؤم بتصوره لحال المغتربين صحيح أن هناك إسلاموفوبيا وعربفوبيا ولكن ليس بمثل الدرجة المذكورة في الرواية أو هذا ما أعتقد شآبيب جزيرة بركانية بنيت علي أكذوبة من صناع التاريخ ليبني العرب دولتهم الجديدة وتشبه الي حد كبير نشأة اسرائيل وأميركا وهناك اسقاط كبير بالفعل في الرواية وخصوصا علي اسرائيل فشلت تجربة شآبيب لأن ما بني علي وهم فهو وهم ولأن ماحدث من انقسامات وتشرذم وتعصب أدي بهم الي التوحش والعنف والقتل فالتعصب آفة المجتمعات الفكرة جديدة وجيدة ولكن أشعر أن هناك شيء ناقص كانت تحتاج لبعض الطول ومتابعة أكثر للشخصيات التي انتقلت الي شآبيب كما أن الحل لا يكمن في هجرة أو أرض جديدة أو لعل هذا ما أراد أحمد خالد توفيق رحمه الله ايصاله لنا Zeige 2 von 2 keine Rezensionen | Rezension hinzufügen
Keine Bibliotheksbeschreibungen gefunden. |
Aktuelle DiskussionenKeine
![]() GenresKlassifikation der Library of Congress [LCC] (USA)BewertungDurchschnitt:![]()
Bist das du?Werde ein LibraryThing-Autor. |
تبدأ الرواية بلمحات عن حياة الشخصيات المحورية، أماكنها في العالم وأفكارها. فهناك أمينة وسليم ومحمد ومكرم. لتتطور لمحاولة إقامة وطن للعرب بعد أن دُمرت أوطانهم العربية الأولى، وبعد اضطهادهم أينما كانوا في بقاع العالم. يظل د.أحمد يؤكد على تفرد الملامح العربية، تلك الملامح التي تغري المتطرفين، ليؤكد على أنه حتى بعد شتات العرب فإن الغرب، أو لنقل غير العرب تبقى فيهم كراهية العرب والخوف منهم.
أثناء قرائتها وخلال وصفه لما يتعرض له العرب كتمهيد لفكرة الانتماء لوطن يجمع العرب الشتات، شعرت أنه ربما الرواية ليست في المستقبل البعيد أو ديستوبيا. هذا حقًا ما يحدث وبالتأكيد في القريب العاجل ستسوء الأمور، ربما هذا ما أخافني من الرواية في بداية قرائتها..
المميز في أسلوب أحمد خالد هو سلاسته، من الممتع قراءته. لي بعض التحفظات، لكنها ستعد سبويلر لذا سأذيلها في نهاية الريفيو عشان مشيلش ذنب حد. المهم، ربما تتطور الرواية ببطء فحتى مقاربتنا لما قبل نصفها فإننا نظل مع الشخصيات في دولها الغربية. ربما هذا أفضل حتى لا يعتبر القاريء نفسه قد رمي في النار مرة واحدة وربما يمل البعض لأنه بالنسبة له رغي وكثرة كلام..
بما ذكرتني تلك الرواية أثناء قراءتها؟ بال"استثناء العربي" لإدوارد سعيد إن لم أكن مخطئة. فهي تحكي عن خيبات أمل العرب، عن فشلهم في تغيير أوطانهم أو هو ربما عدم رغبة منهم ليذهبوا لجنة الغرب التي لابد وأن تتحول لجحيم. عن أن أي معادلة فيها "العرب" فهي ستبوء بالفشل وأن العرب لا أمل فيهم.
ربما تحتوي الفقرة القادمة على حرق بسيط..
للأسف تبدو نهاية الرواية واضحة من الصفحة الأولى، فمن الصفحات الأولى حتى النهاية، تدرك أن وهم الدولة العربية سينهيه البركان الذي يتأهب ليثور، فنظل طوال الرواية ننتظره. ربما ما لا نعلمه هو إلى أي مدى وصل هذا الوهم "دولة شآبيب" حتى حانت نهايته! هل ستفشل بمجرد وصول العرب؟ هل ستفشل في منتصف الطريق؟ أم ربما انتهت بعدما وصلت لمرحلة معقولة! (