عزالدين شكري فشير
Autor von عناق عند جسر بروكلين
Werke von عزالدين شكري فشير
عناق عند جسر بروكلين 11 Exemplare
أبو عمر المصري 7 Exemplare
أسفار الفراعين 2 Exemplare
غرفة العناية المركزة 2 Exemplare
غرفه العناية المركزة 2 Exemplare
Getagged
Wissenswertes
Für diesen Autor liegen noch keine Einträge mit "Wissenswertem" vor. Sie können helfen.
Mitglieder
Rezensionen
Statistikseite
- Werke
- 6
- Mitglieder
- 25
- Beliebtheit
- #508,561
- Bewertung
- 3.3
- Rezensionen
- 2
الرواية بدأت بديعة و مشجعة جدا و فيها وصف دقيق لحيرة و تعقيدات النفس البشرية .. حبيت طريقة عرض الشخصيات و فكرة ان حدث يجمع كل الشخصيات دى ببعض و كنت متحمسة اشوف ايه اللى هيحصل ..
لكن من نص الرواية كده -بالتحديد فى نص فصل "ماريك"- بدأ ايقاع الرواية يقل .. ورغم ان فصل "ماريك" بيحكى عن قصة رومانسية جميلة لكن فجأة الموضوع قلب لمناقشات ناس بتنظر و القصة بقى فيها شوية ملل .. لحد ما وصل للفصل اﻷخير عن "سلمى" و لقيت الموضوع قلب فيلم هندى ونهاية مفتوحة و مبهمة و مش مفهوم ايه الحكمة منها..
التلات نجوم كانت لاستمتاعى بكتابة عزالدين بالتحديد فى النص اﻷول من الرواية.. شخصياتى المفضلة هى الموجودة فى النص اﻷول و اللى حبيتها وتعاطفت معاها ، "درويش" -رغم انه بنى ادم صعب- ،"رامى"، "يوسف"، "داوود" -اللى ربما كان مقصود اننا نكرهه حتى لو تفهمنا دوافعه- ،"لقمان" -الى حد معين- ، "رباب" فى النص التانى من الرواية..
متهيألى ان فيه هدف وفكرة ورا القصص دى كلها و ترابطها و اخيرا نهاياتها -المفتوحة و المبهمة و الغير مفهومة-، حاجة مش وصلالى ابدا ،واضح ان "المعنى فى بطن الشاعر"..
شايفة ان لو كانت مجرد قصص عن عرب فى امريكا و معاناتهم و غربتهم كانت بقت اقوى و اكثر تماسكا.. بدل من محاولة خلق طريقة مختلفة و اسلوب "عميق" لتوصيل معنى او فكرة معينة.. انا الحقيقة مستفزة من النهايات "المقطومة" دى .. ليه الواحد ميقراش قصة طبيعية تؤدى لنهاية "مفهومة" بدل الفلسفة دى؟!
مستغربة عنوان الرواية بالتأكيد و اشمعنى العنوان من قصة ماريك ولقمان رغم انهم مش ابطال الرواية، متهيألى ﻷن ده كان الجزء المفضل لعز الدين، هو استفاض فى قصتهم -حيث انها اﻷطول - و كان مزود اوى فى التفاصيل و لم يكتفى بقصتهم بس.. لكنه كمل بحوارات و مناقشات جدلية عن الدين والكنيسة والوطن و السلبية الخ.. مواضيع شفتها برة سياق الرواية والخط العام ليها.. لكن ربما كان ده فصله المفضل و ده اللى خلاه يسمى الرواية باﻷسم ده..
عامة.. "باب الخروج" مازالت المفضلة عندى.. و عزالدين كاتب وروائى جامد و ممتع بالتأكيد..… (mehr)